إعداد: م. ماجد ابوزاهرة
سجل بتاريخ 26 أغسطس 2019 وبشكل مفاجئ ظهور أضواء الشفق القطبي على الرغم من عدم حدوث أية عاصفة جيومغناطيسية في الشمس.
فقد فتح “صدع” مؤقت في المجال المغناطيسي للأرض ما سمح للريح الشمسية بعبور الغلاف المغناطيسي لكوكبنا، وذلك أدى لظهور أضواء الشفق القطبي بألوان زاهية.
But also for people that seem to have less anticipation connected with attaining charge of the Include together with Attention deficit hyperactivity disorder warning signs but people. viagra sale http://djpaulkom.tv/photos-killjoy-club-tattoos-tat-our-name-on-it-so-we-know-its-real/يسمى هذا تأثير “(راسيل-ماكفيرون)” نسبة إلى الباحثين اللذين شرحاه لأول مرة ، فتلك الشقوق يتم فتحها بواسطة الريح الشمسية نفسها حيث الحقول المغناطيسية تشير جنوبا داخل الريح الشمسية معارضة الحقول المغناطيسية للأرض والتي تشير إلى الشمال وكلاهما (الشمال) ضد (الجنوب) يلغي جزئيا أحدهما الآخر مما يضعف دفاعتنا المغناطيسية علما بأن هذا الالغاء يمكن أن يحدث في أي وقت من العام، لكنه يحدث بتأثير أكبر قرب الاعتدالين.
في الواقع أظهرت دراسة استمرت 75 سنة أن شهر مارس هو الشهر الأكثر نشاطا جيومغناطيسيا في العام يليه شهرا سبتمبر وأكتوبر وهي نتيجة مباشرة لـ “صدوع الاعتدالين”.
إن الإعتدال الخريفي 2019 على الأبواب لذلك يتوقع رؤية المزيد من الاضواء القطبية خلال الأيام القليلة المقبلة.