إعداد: م. ماجد ابوزاهرة
تشير البيانات التي جمعت من خلال تلسكوب ” كبلر ” الفضائي التابع لوكالة ناسا إلى جانب مراصد أخرى والمتعلقة بالكواكب خارج نظامنا الشمسي ، بان الأرض هي واحدة من حوالي 40 مليار كوكب يحتمل أن يحوي حياة في مجرتنا درب التبانة ، مع حوالي كوكب واحد يتشكل قابل لدعم وجود لحياة كل عام.
هذه المعلومات تهم كافة سكان الأرض ، ولكن علينا الأخذ في الاعتبار أن مجرتنا درب التبانة يزيد قطرها على 100.000 سنوات ضوئية وأن الضوء يقطع حوالي 186.000 ميل في الثانية، فان الإشارة اللاسلكية سوف تستغرق 4 سنوات لتصل إلى اقرب نظام نجمي المسمى ” الفا قنطورس ” و 100.000 سنه للسفر من أحد جانبي المجرة إلى الجانب الآخر .
وفي المعدل يتوقع وجود حضارات يفصل بينهما على الأقل 1000 سنه ضوئية في مجرة درب التبانة. وهذه مسافة كبيرة ، وهناك حديث عن حضارات موجودة منذSome of the online pharmacies are supplying the medicine for its high price and that is the reason during puberty age; young men are highly warned to stay away from porn movies that viagra 50 mg slovak-republic.org might leads to excessive masturbation. على الأقل بضعة الآلاف من السنين ولكن لم تتاح الفرصة للتحدث فيما بينها.
المثال المتوفر — الأرض — فكلنا يعلم بأن الحياة سوف تظهر وتستمر طالما أن الظروف ملائمة لذلك ، ولكن الحياة العاقلة ازدهرت في وقت لاحق .
من ناحية أخرى من الممكن أن تكون الإشارات التي أرسلها الإنسان منذ عدة عقود إلى الفضاء تكوت الوحيدة في مجرتنا درب التبانة ، ولكن هذا لا يعني التوقف عن البحث فمع تطور الاتصالات اللاسلكية وعلم الفلك الراديوي وتقنيات جمع البيانات يجب تطويعها جميعا للبحث عن حياة عاقلة في الفضاء الخارجي وهذا ما تم فعلا ضمن برنامج ” سيتي ” منذ 60 سنه مضت وحتى اليوم .
إن الجميع اليوم مهتم وليس فقط العلماء والمتحمسين للفضاء لمعرفة هل يوجد غيرنا في الفضاء .
#بالعلم_نبني_عالمنا_العربي